أولــــــى 2

صدق من قال: «رُبّ صدفة خير من ألف ميعاد». وهذا، بالضبط، ما حدث مع صديقين قديمين باعدت بينهما الأيام قبل أن يلتقيا، مصادفة، وتتوثق عرى الصداقة في ظرف استثنائي. فقد ابتسمت الأيام في مدينة حائل، بشمال المملكة العربية السعودية، لسلمان الشمّري الذي عانى منذ بضع سنوات فشلا كلويا، وأُقفلت في وجهه الأبواب

هل خطر لك أن تعرف أصل الصورة، بل المنظر الطبيعي الذي غدا الخلفية الشهيرة لبرنامج «ويندوز إكس بي» من إنتاج شركة «مايكروسوفت» لبرمجيات الكومبيرتر؟ صحيفة «مترو» اللندنية أوصلت لقرائها الحقيقة كما كشفها تشك أورير، المصوّر الفوتوغرافي الأميركي الذي التقطها، وجعل منها إحدى أشهر الصور في العالم. أورير، كما

أقرت محكمة الاستئناف في العاصمة الفرنسية باريس، أمس، حكما أوليا بإبقاء ملكية مقهى «الفوكيتس» الشهير الواقع في جادة «الشانزليزيه» بيد أصحابه الحاليين، أي شركة مطاعم «الكافيه دو باري». وكانت سيدة سبعينية عملت في بيع الخضار تدعى لينا رونو، بالاشتراك مع شقيقيها بيار وميشال، قد خاضت سلسلة من المعارك القضائية

في عصر يتزايد فيه القلق من ظاهرة العنصرية، وتتفاقم أزمة الخوف المتبادل بين الشعوب والحضارات، لا يعود مستغربا أن تثير قضية تتعلق بلون دمية، ضجةً فرضت نفسها على وسائل الإعلام الأميركية. الخدمة الإخبارية لشبكة تلفزيون «إيه بي سي» الأميركية ذكرت أن متجرا تابعا لسلسلة متاجر وولمارت، أكبر مجموعة متاجر في

عمدا أم من دون قصد بسبب غضب جامح؟ هذا ما شغل قاضية في محكمة بمدينة سالزبورغ، في شمال النمسا، وحاولت الوصول إلى قرار حاسم بشأنه لدى نظرها قضية عنف منزلي أقدم فيها الزوج على قضم جزء من أنف زوجته. وقد أصر الزوج في دفاعه عن نفسه، على الزعم بأنه لم يكن يقصد أنفها بالذات، وإنما حاول رد صفعة فاجأته بها وأوجعته!